ೋأقـــــــــوال الصــــحـــــــفॐೋ

أقــوال الصحف هو عبارة عن موضوع يحمل العناوين التي ابرزتها الصحف السعودية اليومية



الموضوع للقراءة فقط

----
كل الشكر والتقدير لـ ::: lamst ward ::: على تصميم العنوان



الأحد ا غرة ربيع الأول 1429هـ -9 مارس 2008م

أبرزت الصحف السعودية الصادرة صباح اليوم العناوين الرئيسة التالية ...
*خادم الحرمين يرعى اليوم احتفالية الذكرى 30 لجائزة الملك فيصل العالمية.
*خادم الحرمين والملك عبدالله الثاني بحثا تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط والقضية الفلسطينية.
*خادم الحرمين الشريفين استقبل ضيوف الجنادرية.
*خادم الحرمين وولي العهد يؤديان صلاة الميت على الأميرة البندري.
*الأمير نايف رأس الاجتماع الـ 36 لمجلس إدارة جامعة نايف العربية.
* عباس: السلطة الفلسطينية مصرة على السلام المبني على «العدل الدولي».
*إصابة اثنين من عناصر حماس بجروح في غارة للاحتلال على غزة.
*الرئيس العراقي يتعهد بتعزيز العلاقات السياسية والاقتصادية مع تركيا.
*واشنطن وبغداد ترجئان موعد محادثات العلاقات المستقبلية.
* مقتل جندي أمريكي وإصابة آخر في انفجار في ديالى.
*العثور على 100 جثة في مقبرة جماعية شرق بغداد.
*أمين عام الأمم المتحدة يشيد بمفوضة حقوق الإنسان .
*انسحاب جزئي لعناصر مهمة الأمم المتحدة من اريتريا.
*بوش يستخدم الفيتو لتعطيل نص استجواب المشتبهين بقضايا إرهاب.
*بيلاروس تطرد السفيرة الأمريكية.
*استقالة الحكومة الصربية بسبب الخلافات حول كوسوفو.
*زعماء كولومبيا والإكوادور وفنزويلا ينحون خلافاتهم جانبا لتبادل المصافحات.
*مقتل جندي اطلسي وثلاثة مدنيين في افغانستان.
*زلزال بقوة 5 درجات يضرب جنوب بيرو.


------------------------------

وتحت عنوان / الثقافة أولا / قالت صحيفة عكاظ انه حينما يستقبل خادم الحرمين الشريفين ضيوف الجنادرية وهو في أوج انشغالاته بهموم الأمة والوطن ويجعل في وقته فسحة للمثقفين والمفكرين والادباء كي يستقبلهم ويتشرفوا بالاستماع الى افكاره ورؤاه نجد ان المليك يقدم للعالم العربي والاسلامي جائزة مهمة في جانب مهم من واقعنا الثقافي والفكري والعلمي المعاصر الا وهو مجال الترجمة التي اعلنت اسماء الفائزين بها أمس.
ومضت تقول اضافة الى كل هذا الوهج الثقافي نجد خادم الحرمين الشريفين يرعى توزيع جائزة الملك فيصل العالمية التي تعتبر علامة فارقة في مجال الجوائز العالمية والتي تفتخر هذا العام بمنحها جائزة خدمة الاسلام لخادم الحرمين الشريفين.


------------------------------


ورات صحيفة الجزيرة تحت عنوان / فشل الحوار موت للوطن / إن أكثر ما تحتاج إليه الدولة العربية حالياً وهي تمر بأصعب مراحلها هو خلق نوع من التجريدات والمفاهيم العامة التي تكون بمثابة الحصن والدرع الحامي للوحدة الوطنية أمام كل فتنة أو اختلاف سياسي أو اجتماعي قد يطرأ على سطح الدولة والكيان فتصبح العودة إليه والركون عليه بمثابة صمام أمان لحلحلة المشاكل وإيجاد منافذ الحلول لها.
واضافت تقول ان الأهم من ذلك أن تكون على قدر مهم من إمكانية إنجاح الحوار في الدولة العربية التي ضربت أرقاما خالية في فشل المتحاورين لمرات عدة ونفضهم أيديهم من ورق العمل الوطني تحت حجج واهية ورديئة ليست إلا تمترساً لحماية النزعات الطائفية والتحزبية التي استشرت بالعالم العربي وتغلغلت في فسيفسائه السياسية والاجتماعية


------------------------------

وتطرقت صحيفة الرياض الى الحديث عن اليوم العالمي للمرأة وقالت ان دعوات كثيرة تلتقي مع دساتير وقوانين كل دولة لكن الفجوات بين الأمم والشعوب من حيث حقوق المرأة تبقى معلقة على عوامل تاريخية تحكمها التقاليد والأديان.
ورات ان شرقنا العربي لا يزال يعامل النساء بإيقاع الماضي وبعض الدول الإسلامية تريد فرض قوانين تعارض طبيعة النهج الإسلامي وحين تحتج أوروبا على الحجاب فهي تنطلق من رؤية ربما تقر بخنق حرية المسلمة وحتى لو حدث ذلك في المدارس والجامعات على اعتباره إبراز هوية دينية في مجتمع علماني فالجدل يندرج على أحكام وقوانين لها جوانب معقولة وأخرى لا تزال مثار خلاف وربما رفض.
واضافت تقول ان المرأة كائن إنساني ربما تختلف في تكوينها عن الرجل بخصائص بيولوجية لكن الاثنين يكملان دورة الحياة في الإنجاب وتكوين الأسرة والمجتمع والتطلع إلى آفاق الحضارة الإنسانية غير أن الحقيقة المُرة هي أن المرأة لا تزال خارج المراكز العليا في الدولة إلا في بعض البلدان.
وانتهت تقول انه من الصعب إلغاء الفوارق بين النساء والرجال طالما من يسن القوانين وينفذها ويدير المعارك السلمية والحربية ويعقد الاتفاقات الدولية والصفقات التجارية وحتى العسكرية هو الرجل ومع ذلك هناك من يرى أن حقوق المرأة بدأت تأخذ تطوراً إيجابياً نتيجة تحسُّن مستويات التعليم ونشر الثقافة والرواتب لتتعهد هي بالمطالبة بوضعها المنطقي والمعقول مع الرجل لكن الطرق لا تزال طويلة خاصة في مجتمعات لا تزال تختلف من حيث القناعات وسطوة التقاليد التي قد يقيدها المجتمع أكثر من السلطة لكنها محكومة بأزمنة لا بد أن تتغير تبعاً لمتغير كوني.



------------------------------

صحيفة الندوة اكدت ان النجاح الذى حققه موسم الحج الماضى 1428هـ كان حافزا لتحقيق نجاح أكبر ولذلك جاء الاستعداد للموسم الجديد ليس فى وقت مبكر فحسب بل مباشرة بعد إنتهاء موسم الحج الماضى وذلك مارأيناه فى اجتماع لجنة الحج المركزية برئاسة صاحب السمو الملكى الاميرخالد الفيصل بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة حيث أعطى ذلك الاجتماع اشارة البدء بالاستعداد لموسم الحج المقبل.
واضافت انه حتى يكون النجاح مكتملا من جوانبة كلها فعلى الحجاج ان يعوا دورهم وماهو مطلوب منهم أثناء الحج وهو ما يبرز أهمية دور بعثات الحج لمسؤولية كل بعثة عن الحجاج والتابعين لها ولارتباطها الوثيق بحجاجها ..ومن هنا جاءت الدعوة التى وجهتها وزارة الحج الى المسؤولين عن شؤون الحج والدول العربية والاسلامية وبعض دول الاقليات الاسلامية لمناقشة ترتيبات شؤون ومتطلبات حجاج المواسم القادمة وذلك إنفاذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولى عهدة الامين ومتابعة سمو الامير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية لاتخاذ مايلزم منذ وقت مبكر إستعدادا لموسم حج العام الحالى 1429هـ .
وبينت ان تفهم مسؤولى البعثات للتعليمات المنظمة الحج خطوة أولى واساسية لالتزام الحجيج بها حيث ان الفرصة متاحة لكافة المسؤولين عن شؤون الحج توصيل هذه المعلومات من خلال رسائل تلفزيونية وإذاعية لتوعية الرأى العام فى كل بلد بما هو مطلوب من الحجاج منذ لحظة وصولهم الى الديار المقدسة وحتى مغادرتهم لها ..واكدت ان اللقاءات التى دعت إليها وزارة الحج ستكون مناسبة اخرى للترسيخ من مفهوم التوعية لدى الحجاج الذى نامل ان ياتى اليوم الذى يكون فيه جميع ضيوف الرحمن على علم تام بما هو مطلوب منهم حتى نصل الى مواسم متتالية من حيث الالتزام بالتعليمات



هــذا أبرز ماجاء في الصحف السعودية اليومية لهذا اليوم